هناك من يتعامل مع تقدم الثوار وتراجعهم كأنه يتابع مباراة كرة قدم

بضعة آلاف بأسلحة خفيفة وغياب أي دفاع جوي أو توجيه بالأقمار الصناعية يصدون هجوما لروسيا والحرس الثوري الإيراني وجيش طائفي قادم من العراق ومن لبنان وأفغانستان ومليشات النظام الطائفي، وهناك من يتعامل مع تقدمهم وتراجعهم كأنه يتابع مباراة كرة قدم يغضب لضياع هدف ويشتم فريقه إن خسر المباراة!